Translate

رحيل الفنان التشكيلي المغربي المكي امغارة


Busto de Mekki Megara modelado por Abdellah Fakhar: Foto Ahmed Mgara

صباغة زيتية

تصوير نموذجي تطوان 1984 الرايس

Adios a un GRAN ARTISTA Y A UN GRAN PERSONA

[علامة+شخصية.bmp]adiós a un gran artista de las artes plasticas de Marruecos en el siglo XX

Su talento Artistico le valió la popularidad en su pays en el MONDO ARABE en ESPAÑA y anivel internacional.....

No pensaba hoy abrir me ordenador pero despues me han cruzado los cables y cambie la idea ..... me acabo de enterar abriendo la pagina del M de CULTURA de MARRUECOS encontre la noticia Fué como una tormenta me quedé sorprendido. ... hasta se me salieron las lagrimas ............
..,el fallecimiento del pintor Meki Megara, uno de los creadores de las Artes Plásticas en Marruecos y uno de los Mejores maistros de la historia de la Escuela Nacional de Bellas Artes de Tetuán. nos quedará el recuerdo de sus MARAVILLOSAS creaciones será siempre eterno en la historia de arte ...........................................................................................................................


Descansa en paz .... Mohammed el RAIS [slide0001_image003.jpg] EX alumno de Mekki Mgarahttp://t0.gstatic.com/images?q=tbn:eeH4oqek6UbOoM:http://www.teleflora.com/Images/products/HWE_72771.jpg Barcelna el 13 de noviembre del 2009

miércoles, noviembre 11 , 2009

https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiWUaPacIXPXVH-CRKTe8lPriNxg1dbBNRLPy9a0dBFR3kDvLRtnKINDMwAxUhQctCcEaQKyMtWXqEAJMGasq_jpjW8x3AajCoCB0-D-x31lY5Ov2WCJ8Ja0AMTZ8rC94I4xCEUmZtjYqdE/s1600/barfin.jpg

Meki Megara en la Paz de Dios



lunes, agosto 17, 20o9* المسيرة الفنيةابتدأ الرسام المكي مغارة (1932)12 نوفمبر 2009 يرسم المشاهد المختلفة التي تساعد حاسة الرؤية على دقة الالتقاط وقدرة اليد على مجاراتها، وتلت هذه المرحلة مرحلة رسم الوجوه البشرية رسما يكاد يكون آليا، الشيء الذي دل على أنه استطاع أن يطوع العين لليد واليد للعين. ولعله كان في هذه المرحلة شديد الالتصاق بالأسلوب الأكاديمي الذي هو أول الطريق. تلت هذه مرحلة التعبير التشكيلي الذي إن دل على غنائية عامة فإنه مال إلى إقصاء الأشكال من اللوحة، والاستعاضة عنها بالموتيفات التي تحيل عليها ذاكرته، وهي موتيفات في أغلبها شبحية غير كاملة التكوين، وهذا ما جعله يستغل قماش الخيش الذي بث فيه لواعج رسام دائم الترحال. وتم له ذلك عبر الصمغ وعبر ألوان يهيمن عليها الأزرق والأحمر والأبيض المشهب، مما يعطي انعكاسا لمظهر التهابات من جهة، ولنتواءات من جهة ثانية. وكان هذا هو مفهومه للشفافية.
بعد هذه المرحلة اتخذت اللوحة عنده في الغالب فضاء مقسما إلى جزئين جزء هو الأيمن منجز بشكل عادي ، وجزء أيسر جعله في الغالب كذلك مرتعا لأطياف شخوص أو لبعض أعضاء بشرية مكبرة بشكل مسخي. وكذا هذا ما قربه من عملية الإلصاق التي أدخلت إلى اللوحة عناصر غير تشكيلية من المواد الجامدة المختلفة، كالخيوط والخرق وقطع اللدائن أو الحديد، وكان هدفه من ذلك مزدوج الغاية، فهو يريد خرق العادة بخروجه عن المألوف، وهو في نفس الوقت يؤكد أن كل ما في الكون صالح لأن يستغل تشكيليا.

  • 1952 مدرسة الفنون الجميلة بتطوان- 1955 المدرسة العليا للفنون الجميلة (سنتا إسبيل دوإنكرية) إشبيلية إسبانيا.- 1959المدرسة العليا للفنون الجميلة (المدرسة المركزية سان فرناندو) مدريد إسبانيا.- 1960/1961 أنهى دراسته العليا وعين أستاذا بالمدرسة الوطنية للفنون الجميلة بتطوان المغرب.
    اسكن الله المرحوم فسيح جنانه وتغمده الله برحمته كل نفس ذائقة الموت وإنا لله واليه راجعون

ليست هناك تعليقات: