Googleالثقافة المغربية»: عدد خاص عن الفن التشكيليالرباط: «الشرق الأوسط»خصصت مجلة «الثقافة المغربية» الفصلية التي تصدر عن وزارة الثقافة المغربية ملف عددها الأخير المزدوج (20 ـ 21) لموضوع «فن التشكيل بالمغرب»، الذي حقق في السنوات الأخيرة قفزة مهمة على مستوى المضمون والشكل وتقنيات الرسم والتصوير، وذلك بهدف اثراء الوعي البصري بالمغرب والتأكيد على تأثيره في تجديد الرؤى والعلاقات، كما جاء في التقديم.وضم الملف ، الذي زين غلافه بلوحة للفنان التشكيلي المغربي الراحل محمد الادريسي (1946 ـ 2003)، مقالات لمجموعة من الفنانين التشكيليين والنقاد الفنيين المغاربة الذين حاولوا إلقاء الضوء على هذا الفن في مختلف جوانبه التاريخية والفنية بما فيها طريقة اشتغال الفنان المغربي ودوره في تطوير وتجديد اللوحة التشكيلية، خصوصا وأنه قد تحقق تراكم مهم في الانجاز التشكيلي بالمغرب في الفترة الأخيرة. وهو ما عبر عنه عبد الحميد عقار مدير تحرير المجلة في افتتاحيتها حيث أشار أن «جماليات التشكيل في تلاحق تطورها بالمغرب، تجسد ما للفنانين من وعي وخبرة فنية متطورين. إنها لذلك ما فتئت تزداد إثارة للاهتمام، واغراء بالمشاهدة والدراسة، وباتصال الحوار بين الفنانين وبين جمهور المتلقين أو المهتمين. هذا الحوار يتفاعل على هامش المعارض وبموازاتها، وعبر قنوات الاتصال المتاحة، وعبر مقاربات فنية متنوعة آخذة في الاتساع، وتجتهد في تكريس هذا الصنف من الابداع، موضوعا للاستلذاذ والتأمل وللتفكير النقدي في آن واحد».وقد ساهم في هذا الملف كل من: حسن بحراوي، أحمد جاريد، حسان بورقية، بنعيسى بوحمالة، فريد الزاهي، شفيق الزكاري، ابراهيم الحيسن، نور الدين فاتحيو بوجمعة العوفي، حسني أبو المعالي، بنيونس عميروش، عبد الرحيم العلام، زهرة زيراوي، إكرام عبدي وعلي تزلكاد. وتراوحت مقاربتهم بين القاء الضوء على تاريخ هذا الفن بالمغرب ومراحل تطوره واتجاهاته وأعلامه، وبين تأملات وتصورات منهجية لكيفية قراءة اللوحة، وتقديم تحليلات نقدية وفنية للمكونات الجمالية لهذا الفن، هذا مع مراجعة بعض الاصدارات النقدية المخصصة للتشكيل بالمغرب.وبالاضافة الى هذا الملف يتضمن هذا العدد من مجلة «الثقافة المغربية» مجموعة من القراءات منها: «أسلمة السياسة لمواجهة تسييس الاسلام» لعبد الحي أزرقان، «الثابت والمتحول بالأطلس الكبير: «قبيلة غجدامة نموذجا» لمبارك الشنتوفي، والبناء الأسطوري في «حكاية وهم» لأحمد المديني» لسعيد بنكراد. وكذا ترجمة نص لامبرتو ايكو حول «من وظائف الأدب» قام بها عبد الرحيم حزل، ومجموعة من النصوص الشعرية والقصصية لمجموعة من الكتاب المغاربة.
Accueil > Les artistes marocains obtiennent un statut professionnelLes artistes marocains obtiennent un statut professionnel
RABAT (MAROC) [06.10.08] - Après plusieurs années de débat institutionnel, les artistes marocains ont obtenu gain de cause pour la reconnaissance de leur statut. Une carte professionnelle a été créée.
La carte professionnelle répond désormais aux nombreuses attentes formulées depuis plusieurs années par les artistes marocains. Outre la reconnaissance de leur statut, les titulaires de la carte ont notamment accès à plusieurs avantages sociaux, dont la couverture médicale. Une nouvelle loi régissant leur statut a aussi été adoptée pendant l’été.Les premières cartes ont été remises lors d’une cérémonie officielle organisée au Parlement, à Rabat, en présence de nombreux acteurs culturels et artistes. Une première phase de pilotage du projet a été arrêtée, 338 cartes seront remises, alors que 2500 demandes ont déjà été déposées. En 2007, un appel à candidatures a été lancé par l’ancien ministre marocain de la culture, Mohamed Achâari : les artistes devaient déposer un dossier comportant une demande manuscrite, des documents certifiant de leur expérience artistique et un C.V. Mais depuis, le projet restait suspendu à des conflits entre syndicats des artistes, coalitions et associations. [Source : Maroc Aujourd’hui]
Artclair.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق